الوثائق و المخطوطات في العصر الاسلامي

الوثائق و المخطوطات في العصر الاسلامي

الوثيقة :هي نوع من أنواع التاريخ والمصادر الإسلامية وقد تكون نقش أو عمله أو شاهد مقبرة أو لوحه علي جامع بهدف تناول أوامر وتوجيهات سياسية ، أوهي مكاتبة رسمية أو شبة رسيمية مثل العقود والأتفقيات .

المؤهلا المطلوبة للتعامل مع الوثائق الورقية 

يجب علي من يتعامل مع الوثائق الورقية  أن يكون ملما بها ويجب أن تكون بلغة هذا العصر ونوع الخط وطريقة ميله، فيجب أن يستعين الباحث ببعض الوسائل التكنولوجية الحديثة مثل مثل الأشعة تحت الحمراء والأشعة فوق البنفسجية وطريقة الكربون المشع .

أفه هذا الباحث هي قله الوثائق 

في الواقع تتعدد أسباب قلة الوثائق الورقية أولا السبب الأقتصادي :نوع الورق كان في ذلك العصر غالي الثمن لان الوطن العربي يستورد الورق من الصين وهو ورق البردي الذي يعرف بالقرطاس ولاسيما بعدها وأصبح رخيص الثمن وعرف في الصين بالكاغد، ثانيا السبب الأجتماعي : وكان يتمثل في نوع المعيشة وقله الثقافة لانهم لا يتقنون القراءة والكتابة بل كانوا ينقلوا الأخبار شفاهه وكثر الحرائق، ثالثا السبب السياسي والأجتماعي : كل أسرة كانت تأتي كانت تهدم ما بنته الأسرة السابقة والهزائم العكرية مثل أجتياح المغول ردم نهر دجله بالكتب، من ثم جاء الأدب التاريخي ليحل محل ندرة الوثائق ولكنه لم يخلوا من العيوب الأنسانيه.

المخطوط : هو كل ما خط بخط اليد وهو المخطوط بيد صاحبه ومن الممكن أن يكون مجموعة من الكتب هي المصدر الرئيسي حتي ولو مطبوعة

نلاحظ بأن كل وثيقة مخطوط ولكن ليس كل مخطوط وثيقه .

موقع مكسرات يرحب بكم.